
كيف يحدد الشخص تكليفه تجاه العلم
كيف يحدد الإنسان موقفه من العلم؟ بمعنى أن يحدد هل ينبغي عليه أن يدرس هذا العلم أو ذاك؟ هل يكفي أن يعمل على قاعدة {وَالَّذينَ جاهَدُوا فينا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنا}، بمعنى أن الإنسان يقوم بما عليه والله يهديه إلى العلم اللازم الذي يهديه إليه؟

هل استغل العلماء نتائج الفيزياء في الفلسفة؟
هناك من يشكل هذا الكلام أن العلماء scientists لم يكن هدفهم إثبات عدم وجود إله لهذا العالم وإنما هم يدرسون هذه الظاهرة ويحللونها ويقومون بالتجارب لمعرفة أسرارها وهم لم يتعدوا بحثهم إلى المسائل الفلسفية وإنما الفلاسفة هم الذين استفادوا من تجارب العلماء ليدعموا نظرياتهم الفلسفية وراحوا يناقشون هذه لنتائج من ناحية فلسفية، فما قولكم في ذلك؟

كيف نبني برنامجنا العلميّ الصحيح (2)
امتلاك الرؤية الصحيحة للعلم هي أساس الاهتداء العملي. ما لم نحمل في أذهاننا رؤية واضحة عن ماهية العلم ودوره في حياتنا وكيف نحصل عليه، فإنّ حركتنا العلمية مهما كانت نشطة لن تكون مهتدية.

هل السفر إلى أمريكا يُعد تأييدًا لنظامها؟
أنا احب ان أسافر و أزور بلدان العالم المختلفة و من ضمنها أمريكا و لكن أسمع الكثير من العلماء الثوريين يقولون انهم من المستحيل ان يزوروا أمريكا او "لو أعطوني الدنيا كلها لا أذهب إليها" و لكن لا أفهم لماذا هذا الموقف المتشدد و السلبي من أمريكا و هل يعد سفري إليها او السكن فيها تأييدا لنظام الحكم فيها؟

كيف نعلم أننا نتبع الدين الحق؟
إذا كانت كل ديانة تتدعي أنها هي الفرقة الناجية وأنها هي على حق، كيف يمكننا أن نطمئن أن ديننا هو الدين الصحيح؟ ومن أين نبدأ في البحث عن الحقيقة؟

ما رأيكم بعلم قراءة لغة الجسد؟
ما رأيكم بعلم قراءة حركات الجسد وتصفح ملامح الوجه، خاصة أنّ الكثير من التجارب تُثبت صحّة المعاني ما وراء هذه الحركات؟ هل هو علم مُعتبر؟ هل فيه إشكال دينيًّا؟

هل تؤيدون انتقاد العلماء علنًا؟
هل تؤيدون انتقاد بعض العلماء الجيدين علنًا وهل هو من الحكمة؟

كيف نبني برنامجنا العلميّ الصحيح (1)
إذا أردت أن تختبر علاقتك بالله، فابحث عن مدى رغبتك في طلب العلم.

كيف أطمئن إلى صحة منهج من آخذ منه علمي؟
أنا مهتمة جدًّا بتقوية علومي الدينية لذا أحرص على قراءة نتاج أهم العلماء. ولكن أحيانًا يوجد تضارب في تصنيف بعض العلماء فأجد آراء توصي بقوة بقراءة نتاجهم وأخرى تصفهم بالمنحرفين عقائديًّا. هذا الأمر يخيفني جدًّا لأنني أخشى أن تتسرب إليّ أفكار مضللة دون أن أدري، وفي الوقت نفسه أخاف من أن تفوتني معارف مهمة إن أنا امتنعت القراءة للعلماء مثار الجدل.

ألا يكفي وجود العلماء حتى لا تسيخ الأرض بأهلها؟
احد الادلة على وجود الامام المهدي يستند الى الحديث القائل لولا الامام لساخت الارض باهلها.. اي ان بقاء الارض منوط ببقاء الانسان الكامل لكن ماذا عن ازمان الانبياء السابقين ؟ فاذا كانت تحفظ الارض بوجودهم فلماذا لا تحفظ في هذا الزمن بالعلماء والاولياء والحديث

نمط العيش الإسلامي... القواعد والأركان
شاع في العقود الأخيرة مصطلح نمط الحياة أو العيش للتعبير عن أسلوبٍ خاصّ ينتهجه الإنسان ويمشي عليه بوعيٍ تام باعتبار أنّه العيش الأفضل. ومن الطبيعي في ظل التفاعل الثقافيّ العالميّ الذي يتّخذ أحيانًا منحى الصراع وحتّى الغزو، أن تسعى كل ثقافة لإظهار نمطها الخاصّ في العيش، وتظهيره كأرقى وأفضل أسلوب للحياة؛ عسى أن يكسبها ذلك اليد العليا في هذه المواجهة الحضارية.

تعالوا إلى بساطة العيش. كيف تكون الحياة البسيطة وسيلة لتكامل الإنسان؟
كثيرًا ما نسمع في أوساطنا مدحًا وتمجيدًا لبساطة العيش. ولطالما ذُكرت هذه المزيّة كإحدى أهم خصائص العالِم الزاهد. وما أكثر ما تُطلق الدّعوات الموجّهة لطلّاب العلوم الدينيّة ليختاروا بساطة العيش.

ثورة العلم الحقيقية.. الطريق الأقصر لإصلاح المجتمع
إنّ الطريق الوحيد لنشر الفضائل في أي مجتمع، والحد من مخاطر الرذيلة وانتشار المعاصي، يكمن في أمرٍ واحد وهو: رواج روحية طلب العلم؛ فالعلم هو الخير الفريد الذي يمكن أن يشبع روح الإنسان إلى الدرجة التي لن يشعر معها بالرغبة في طلب الدنيا ومتاعها الزائل؛ ومتى ما انعدمت هذه الرغبة الدنيئة وزالت دوافعها المنحطة انقطع معها أصل الخبائث واستؤصل جذر الرذائل.

الطريق الصحيح لتأمين المعيشة : كيف نتجنب فتنةً لا تصيب الذين ظلموا خاصّة؟
تحفل النّصوص الدّينيّة بالتّصريحات والإشارات الهادية إلى حياة الكفاف والغنى والنّجاة من الحرمان والفقر. وأوّل دلالات هذه النّصوص (من آيات وأحاديث وأدعية) هي أنّ الله تعالى لا يريدنا أن نعيش في حالٍ من العوز والهمّ المانع من تحصيل الفضائل والسّعي نحو الكمال وبلوغ المقصد الأعلى في ظلّ عبادة الله.وباختصار، لا يمكن مع كلّ هذه الشّواهد أن يظنّ المسلم أنّ الفقر أمرٌ جيّد أو مقبول في الدّين والرّؤية الإسلاميّة، حتّى أنّه قد ورد في بعض الأحاديث "كاد الفقر أن يكون كفرًا".

معضلة العلم الكبرى
كل من يتأمّل قليلًا في أحوال المجتمعات الاقتصاديّة والأمنيّة والمناخيّة والبيئيّة، يدرك أنّ هناك مشاكل كبرى يصل بعضها إلى حدّ التّهديد بالفناء والكارثة العظمى. هذا، بالرّغم ممّا يُقال عن بلوغ البشريّة شأوًا عظيمًا في العلم والمعرفة. وقد أطلق بعض المفكّرين على هذا العصر عصر العلم، باعتبار أنّ المجتمعات البشريّة باتت تلجأ إلى العلم والعلماء لحلّ مشاكلها أو تحقيق مآربها المختلفة.

معيشتنا تحدّد مصيرنا
أجل، معيشتنا تحدّد مصيرنا الأبديّ. فقليل من التأمّل في تحدّيات العيش في الدنيا يجعلنا ندرك كم هي عميقة هذه القضيّة وكم هي مرتبطة بقضايا الكون الكبرى.

متى يكون العلم قوة وسلطانًا؟
تثبت التجارب الكثيرة أنّ من يعلم قوانين الأشياء يمكن أن يمتلك القدرة على تسخيرها؛ سواء كانت هذه الأشياء جمادات أو كائنات حية، وسواء كانت هذه الكائنات الحية أفرادًا أو مجتمعات. لهذا، فإنّ الهدف الأساسي لأي باحث في المجالات العلمية المختلفة هو أن يكتشف القوانين، والتي يمكن التعبير عنها أحيانًا بصورة معادلات رياضية أو رموز اختصارية.

وجدت الإسلام في أوروبا! هل يُطبق الدين الاجتماعي في أوروبا والفردي في بلادنا؟
محمد عبده مفكر إسلامي مصري من رواد النهضة العربية الذين واجهوا الغزو الثقافي الأجنبي وسعوا لتحقيق الإستقلال، نُسب إليه مقولة "وجدت الإسلام في أوروبا ووجدت المسلمين في بلادنا"، وقد شاعت هذه المقولة ونسبها كثيرون إلى شخصيات نافذة مختلفة، حتى صارت كالأحاديث الشريفة، تحدد عند العديد من المسلمين موقفهم من الحضارة الغربية.. فالإنسان الأوروبي بحسب هذه المقولة قد طبق الإسلام في حياته العمرانية والمدنية، وإن لم يفعل ذلك على مستواه الشخصي.في حين أنّ أهل بلادنا لم يطبقوا من الإسلام سوى ما يرتبط بحياتهم الفردية.فإلى أي مدى يمكن أن يكون هذا الكلام صحيحًا؟ وما الذي تنطوي عليه مثل هذه المقولات؟

الدليل المرشد إلى الأعمال العظيمة
أكثر من 30 عملًا يمكن أن يحدثوا فارقًا كبيرًا ليس في حياتك ومستقبلك فحسب، بل في مجتمعك الذي ينتظر منك أن تكون من القادة الذين يلهمون الآخرين ليشاركوا في صناعة مستقبل العزة والكرامة والجمال. الدليل المرشد إلى الأعمال العظيمة الكاتب: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 14*21غلاف ورقي: 176 صفحةالطبعة الأولى، 2017مالسعر: 6$للحصول على الكتاب خارج لبنان يمكنكم شراؤه عبر موقع جملون بالضغط على الرابط التالي:

كيف أحيا مسلمًا وأعيش سعيدًا
في عالم اليوم حيث تتلاقى الحضارات وتتصادم الثقافات، تبرز الأديان كمحور أساسي في كل هذا التفاعل. وما أحوجنا إلى تقديم ثقافتنا الأصيلة في بعدها العملي المعاش الذي يطلق عليه عنوان نمط العيش.وفي هذا الكتاب سعى المؤلف إلى عرض القيم الإسلامية المحورية في قالب الأسلوب والنمط الذي يميز حياة المسلم الواقعي الذي ينطلق من عمق إيمانه والتزامه بمبادئ الإسلام وقيمه السامية. كيف أحيا مسلمًا وأعيش سعيدًا الكاتب: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 14*21غلاف ورقي: 288 صفحة الطبعة الأولى، 2019مISBN: 978-614-474-037-8 السعر: 12$

لماذا أتعلم؟
ما يهدف إليه هذا الكتاب هو تعميق نظرتك إلى العلم ودوره وأهميّته في حياتك، حتى تقبل عليه بكل وجودك، لأنّه أعظم خير يصيبه الإنسان في هذا العالم. وحين تقدّر أهمية العلم وموقعيته تصبح مستعدًّا للبحث حول هدفه وغايته وكيفية تحصيله. كن عالمًا حقيقيًا تهتدي إلى العمل المطلوب. لماذا أتعلّم؟ الكاتب: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتبحجم الكتاب: 14*21غلاف ورقي: 136 صفحةالطبعة الأولى، 2017مالسعر: 6$للحصول على الكتاب خارج لبنان يمكنكم شراؤه عبر موقع جملون بالضغط على الرابط التالي: